رئيس التحريرأميرة عبدالله

الطبيب المصري الشاب د. عماد عبد العظيم اول من اعلن علاج “كورونا” بالدكساميثازون

الطبيب المصري الشاب د. عماد عبد العظيم اول من اعلن علاج “كورونا” بالدكساميثازون

من اسابيع وقبل الجميع فاجأنا الطبيب المصري الشاب الدكتور عماد عبد العظيم بفيديو على موقع التواصل الاجتماعي بصفحته الرسمية مدته حوالي نصف الساعة تحدث فيه عن عقار يقضي على فيروس كورونا في غضون ايام قليلة تتراوح مابين 4 لـ5ايام لم يذكره احد من الأطباء قبله ولم يكن موجود في أي بروتوكول علاجي لفيروس كورونا لا في مصر ولا في باقي الدول وهذا العقار يستخدم كمثبط مناعة ويدخل في تركيبه “الكورتيزون” ويسمي “الديكساميثازون” وهذا ماجعل بعض الأطباء ينتقد الطبيب الشاب الذي أثبت بالتجربة العملية نجاحه في علاج بعض مصابي فيروس كورونا كانت في أسوأ حالاتها او بالفعل قد قاربت علي الوفاة.وبعد أيام من هذا الانتقاد للعقار الذي أعلن عنه الطبيب المصري، الشاب طل علينا خبر من بريطانيا يؤكد اكتشافهم علاج لكورونا مؤكدين انهم لو كانوا توصلوا اليه من بداية الجائحة لنجي ألاف المصابين بالفيروس والذين تدهورت حالتهم وماتوا بالفعل وترتب على هذا خبر الاكتشاف المبهر و الذي تصدر الساحة البريطانية اعلان منظمة الصحة العالمية لهذا الدواء بل و تهنئتهم على هذا الاكتشاف الذي من المحتمل أن ينقذ البشرية من تلك الجائحة التي اجتاحت العالم بأكمله . ولم يعرف احد او يذكر أن الذي توصل لهذا العقار هو الطبيب المصري الشاب الدكتور عماد عبد العظيم وأنه هو الذي سبق الجميع في التوصل لذلك العقار الآمن الذي يقلل الأعراض من الوصول بالمصاب للوفاة. ولم يلجأ الطبيب المصري الشاب للصراخ والعويل كما يفعل البعض ويتسابقون لتصدر المشهد وظل يعالج مئات المرضى في هدوء ورضا لانه لايبتغي من وراء اكتشافه سوي العلاج والحد من الإصابات والأعراض المهلكة التي يصل إليها بعض المصابين بهذا الفيروس. و”الديكساميثازون” كما قال عنه الدكتور عماد عبد العظيم أنه من مثبطات المناعة وعندما يتم حقن المصاب به خاصة الحالات الحرجة وتحت الإشراف الطبي لا استطاع انقاذ المصاب من الموت المحقق ومنع الفيروس من اختراق جهازه التنفسي و مهاجمته بل والتمكن منه.وبعد ان كان الهجوم عليه من بعض الأطباء وفي مقدمتهم طبيب مصري مقيم في أمريكا يدعي “أ. س” إلا أنه بعد الإعلان عن هذا العقار تراجع في الهجوم على الطبيب المصري الشاب وبدأ استخدام هذا العقار الذي اكتشفوا فجأة انه معجزة من المعجزات….!! وحقيقة هذا الاكتشاف موثقة على اليوتيوب في فيديوهات للدكتور المصري الشاب عماد عبد العظيم المكتشف الأول لهذا العقار .مما دعا الطبيب المصري الشاب للخروج من صمته وقال عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “طبعا مزمار الحي لا يطرب…اول واحد قال” ديكساميثازون” غلط بالصوت والصورة على قناته هو طبيب مقيم في أمريكا يدعي” أ. س” هاجمني بشدة حين أعلنت عن اسم العقار لأني سبقت بريطانيا وأوكسفورد اما بعد… بدأ يتراجع ويعلن على صفحته و قناته الشخصية أن مثبطات المناعة هي الحل.. هذه هي الفيديوهات الخاصة بي التي تثبت اني اول من خرج بأسم هذا العقار وتوضيح مايقوم به في الجسم عند الإصابة بفيروس كورونا وبعد أن انقذ حياة ابني بعد اصابته بالفيروس بفضل الله ثم حياتي وحياة العديد من مصابي كورونا اتمنى ان يشاهده الجميع .https://youtu.be/mozLOcaZzS8https://youtu.be/lhYIFrTeQmoجدير بالذكر ان الدكتور عماد عبد العظيم خريج طب القصر العيني عام ١٩٩٨ وحصل علي ماجيستر الجهاز الهضمي والكبد القصر العيني وماجيستر باثولوجيا اكلينيكيا عين شمس وحصل ايضاً علي عضوية الزمالة البريطانية للنساء و التوليد وحصل على عدة براءات اختراع ” من مصر في العقم واختيار جنس الجنين.. ومن أمريكا.. ومن الاتحاد الأوروبي” .نتمنى التوفيق والنجاح للطبيب المصري الشاب الدكتور عماد عبد العظيم ودائما مصر ذاخرة بابناءها العلماء والنابغين والمتفوقين.

شارك برأيك وأضف تعليق

أحدث التعليقات

    2024 ©